أنهت بورصة الدار البيضاء تداولاتها، خلال الأسبوع الممتد من 07 إلى 11 أبريل الجاري، بأداء سلبي، حيث سجل مؤشرها الرئيسي "مازي"، خسارة بنسبة 6,74 في المئة إلى 16.070,49 نقطة.
أنهت بورصة الدار البيضاء تداولاتها، اليوم الخميس، على وقع الأخضر، حيث سجل مؤشرها الرئيسي "مازي" تقدما بنسبة 2,18 في المائة، ليستقر بذلك عند 16.377,53 نقطة.
كان رد فعل الأسواق المالية على هذه الحرب التجارية التي أعلن انطلاقتها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بعد فرض رسوم جمركية إضافية على مجموعة واسعة من الدول، (كان) قاسيا مدفوعا بالمخاوف من حدوث ركود عالمي وارتفاع معدلات التضخم. ولكن هل يؤثر ذلك على سوق الأسهم المغربية؟
أغلقت بورصة الدار البيضاء، اليوم الأربعاء، تداولاتها على وقع الأحمر، حيث انخفض مؤشرها الرئيسي، مازي، بنسبة 2.74٪ إلى 16027.71 نقطة.
أنهت بورصة الدار البيضاء تداولاتها، اليوم الثلاثاء، على وقع الارتفاع، حيث سجل مؤشرها الرئيسي "مازي" ارتفاعا بنسبة 1,35 في المائة، ليستقر بذلك عند 16.479,06 نقطة.
في حين تشهد بورصة الدار البيضاء مرحلة من التقلبات العالية، يسيطر الهدوء على المستثمرين المؤسساتيين، حيث لم يتم تسجيل أي عمليات استرداد يومي الجمعة والإثنين، في وقت استغل بعضهم هذه الظرفية لتعزيز مواقعهم بتكلفة منخفضة.
أغلقت بورصة الدار البيضاء، اليوم الاثنين، على انخفاض حاد، حيث تراجع مؤشرها الرئيسي "مازي" بنسبة 5.38% إلى 16304.66 نقطة، على غرار البورصات الأوروبية والآسيوية، التي اجتاحتها موجة الاضطرابات الناجمة عن تداعيات الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، في أعقاب "يوم أسود" للأسواق المالية العالمية.
أنهت بورصة الدار البيضاء تداولاتها، اليوم الاثنين ، على وقع انخفاض حاد، حيث سجل مؤشرها الرئيسي "مازي" تراجعا بنسبة 5,38 في المائة، ليستقر بذلك عند 16.304,66 نقطة.
تراجع مؤشر مازي، صباح اليوم الاثنين، بنسبة 4.40 في المائة إلى 16473 نقطة من أصل 100 مليون درهم في التعاملات المبكرة، في أعقاب "يوم أسود" للأسواق المالية العالمية.
على غرار البورصات الأوروبية والآسيوية، افتتحت بورصة الدار البيضاء، الاثنين، في أجواء من الذعر، اجتاحتها موجة الاضطرابات العالمية الناجمة عن تداعيات الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، حيث تراجع مؤشر مازي بنسبة 4.40 في المائة إلى 16473 نقطة من أصل 100 مليون درهم في التعاملات المبكرة، في أعقاب "يوم أسود" للأسواق المالية العالمية.