في وقت يرفع فيه المغرب سقف طموحاته في الانتقال الطاقي، تثير المعطيات الرقمية التي نشرتها مؤخرًا وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة تساؤلات عديدة حول واقعية هذه الاستراتيجية.
أكد مسؤولو ببنك CIH، في حوار مع مجلة "فاينانس نيوز الأسبوعية" ، أن الابتكار يشكل حجر الأساس في استراتيجية البنك، ليس كأداة مؤقتة، بل كثقافة راسخة تعكس رؤيته المستقبلية لعالم المال والأعمال.
ارتفعت أسعار النفط بنسبة 2 بالمئة، محققة أول مكاسب أسبوعية منذ منتصف أبريل الماضي، وسط تفاؤل بالاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة وبريطانيا، وبالمحادثات المرتقبة بين واشنطن وبكين.
في لحظة تاريخية تضاف إلى مسيرتها العلمية، أدرجت مجلة "تايم" الأمريكية الدكتورة أسمهان الوافي، الباحثة المغربية البارزة في مجال علم وراثة النباتات، ضمن قائمة "أكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم لعام 2025".
أعلنت المفوضية الأوروبية، الأربعاء، فرض عقوبات مالية على شركتي التكنولوجيا الأمريكيتين "آبل" و"ميتا" (فيسبوك وإنستغرام) بسبب انتهاكات مكافحة الاحتكار، على الرغم من التوترات مع الرئيس دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية.
تم نشر التقرير السنوي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لعام 2025 في 5 مايو الماضي. بصرف النظر عن التصنيف المعتاد للدول وفقًا لمؤشر التنمية البشرية (IDH)، يتناول التقرير قضية ذات راهنية كبرى وهي الذكاء الاصطناعي تحت عنوان «مسألة اختيار: الأفراد والآفاق في عصر الذكاء الاصطناعي».
سجل صافي الأصول تحت التسيير لدى هيئات التوظيف الجماعي للقيم المنقولة (OPCVM) ارتفاعًا بنسبة 5,67%، منتقلاً من 709,84 مليار درهم في نهاية مارس 2025 إلى 750,07 مليار درهم في نهاية أبريل 2025.
سجلت المبيعات العالمية من السيارات الكهربائية والهجينة ارتفاعا بنسبة 18% في يناير الماضي، على أساس سنوي، في وقت تجاوز فيه نمو تلك المبيعات في أوروبا والولايات المتحدة وتيرته في الصين للمرة الأولى منذ فبراير الماضي، بحسب ما كشفت شركة (رو موشن) المتخصصة في أبحاث السوق.
ضمت قائمة أسرع المقاولات نموًا في إفريقيا لعام 2025 سبع مقاولات مغربية تنشط في مجالات متعددة، اثنتان منها مدرجتان في بورصة الدار البيضاء، من أصل 130 شركة إفريقية شملها التصنيف الذي أعدّته صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية بالتعاون مع منصة Statista.
تتصل شبكة الكهرباء المغربية مع نظيرتها الإسبانية بخطين يمران تحت مياه البحر الأبيض المتوسط، ما يوفر بنية تحتية ملاءمة للبلدين من أجل تقاسم فائضهما من الإنتاج أو تقديم الدعم عند الحاجة.