رغم تقلبات الطقس وتأخر نمو بعض أصناف الخضر والفواكه، حافظت المنتجات المغربية على تنافسيتها في أسواق الخليج بفضل الجودة العالية والاختيار الدقيق للأصناف والصرامة التقنية في التدبير الزراعي، وقد سجلت الفواكه الحمراء نموا ملحوظا، حيث بلغت صادرات هذا الصنف 172 ألف طن.
لاتزال المبادلات التجارية بين المغرب وإسبانيا تسجل تطورا ملحوظا خلال السنوات العشر الأخيرة، حيث بلغ نموها سنويا ما يقارب 9 في المائة، فيما ارتفع حجم التجارة الثنائية بأكثر من 59 في المائة مقارنة بعام 2019.
يستعد حوض ملوية، الواقع بالجهة الشرقية للمغرب والممتد أساسا عبر إقليمي بركان والناظور، لموسم فلاحي يبدو واعدا، وفق تقديرات أولية للمكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي، إذ يرتقب أن يقترب إنتاج الحوامض خلال 2025-2026 من 405 آلاف و774 طنا.
كشفت صحيفة “أس” الإسبانية في أخر تقاريرها، أن المغرب، وتحديدا مدينة أكادير، باتت وجهة مفضلة للمتقاعدين الأوروبيين الباحثين عن الراحة والاستقرار بعد سنوات العمل.
كشف الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، فوزي لقجع، عن أن المغرب جمع حوالي 126 مليار درهم من خلال آليات التمويلات المبتكرة خلال السنوات الست الماضية (2019–2025)، وذلك حتى نهاية أكتوبر 2025.
كشفت هيئة الرقابة الزراعية الروسية عن إيقاف دخول شحنة جديدة من الطماطم المغربية بعد أن أثبتت تحاليل مخبرية إصابتها بثلاثة فيروسات حجرية خطيرة، من بينها فيروس التبقع البني للطماطم وفيروس موزاييك البيبينو.
يخطو المغرب خطوة تاريخية في مسار تقنين القنب الطبي، بعد دخول أول دواء مُصنع محليًا إلى السوق الجنوب إفريقية، في تحول يعكس تطور التشريعات الدوائية وقدرة الصناعة الوطنية على اقتحام أسواق عالمية شديدة التنافس.
أفاد بلاغ مشترك بين المغرب وهولندا أن البلدين أطلقا مسار شراكة استراتيجية جديدة تشمل إطلاق حوار ثنائي حول الأمن، وتعزيز التعاون الاقتصادي في قطاعات استراتيجية، في إطار دينامية متقدمة لتعميق العلاقات بين الجانبين. وجاء ذلك عقب الزيارة الرسمية لوزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، إلى لاهاي أمس الجمعة، حيث التقى وزير الخارجية الهولندي دافيد فان ويل.
تستعد الاستثمارات الإسبانية في المغرب لتحقيق قفزة غير مسبوقة هذا العام، مع توقع ارتفاعها بنسبة 55%، في ظل دينامية اقتصادية متنامية بين الرباط ومدريد.
كشف وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، أن المغرب يقترب من إنهاء النزاع المفتعل حول الصحراء بفضل التحول الدولي الذي أثبته قرار مجلس الأمن الأخير، معتبرا أن الدينامية الدبلوماسية الجديدة، إضافة إلى الموقف الإسباني "المحوري"، عززت موقع الرباط السياسي والاقتصادي في المنطقة.