يعتزم المغرب استيراد 3.5 ملايين طن من القمح اللين الفرنسي خلال موسم 2025/2026، ويأتي هذا القرار في ظل اتساع الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك نتيجة الجفاف وتراجع المحاصيل، وتصاعد المخاوف حول الأمن الغذائي، مما يجعل فرنسا المورد الرئيسي القادر على تلبية الجزء الأكبر من احتياجات السوق الوطنية.
تمكن المغرب من ترسيخ موقعه كأحد أبرز منتجي ومصدري السردين المعلب عالميا، بعدما تجاوزت صادراته 150 ألف طن سنويا نحو أسواق أوروبا وآسيا والشرق الأوسط، وفق منصة الأعمال البرازيلية "CPG"، ويستند هذا التقدم إلى موقع جغرافي غني بالتيارات البحرية الباردة، ما يوفر بيئة مثالية لتكاثر السردين وتجدد مخزونه بشكل مستدام.
يسعى المغرب إلى تعزيز استقلاليته الصناعية في مجال النقل السككي، بإعلانه عن الانطلاق في تصنيع القطارات محليا، وذلك عقب توقيع عقد شراكة مع الشركة الكورية الجنوبية Hyundai Rotem لتوريد 110 قطارات جديدة لفائدة المكتب الوطني للسكك الحديدية.
تراجع حجم واردات المغرب من الشكولاتة والحلويات خلال سنة 2024، بعد فترة من الارتفاعات المتتالية لعدة سنوات، حيث سجلت الواردات أدنى مستوياتها للسنة الثالثة تواليا.
مع طلب يقارب 49 مليار درهم مقابل 750 مليون درهم من الأسهم المعروضة، برز طرح "كاش بلس" للاكتتاب العام كأحد أنجح الاكتتابات في بورصة الدار البيضاء، ومع تجاوز نسبة الاكتتاب 64 مرة، وبدعم من أكثر من 80 ألف مكتتب.
افتتحت، اليوم الإثنين بأبوظبي، فعاليات الدورة الأولى من "قمة بريدج"، الحدث الأضخم في صناعة الإعلام والمحتوى والترفيه على مستوى العالم، بحضور نخبة من قادة ورواد الإعلام والفنون من نحو 132 دولة، من بينها المغرب.
منذ تفعيل شبكة الجيل الخامس بداية نونبر، بدأ تغيير تدريجي يتسلل إلى الاستخدامات الرقمية اليومية في المغرب. لم تكن الانطلاقة حدثاً صاخباً بقدر ما كانت انتقالاً هادئاً نحو سرعة أكبر وراحة رقمية أوضح. أفعال بسيطة مثل تشغيل فيديو أو تحميل خريطة أو الدخول إلى خدمة إدارية أصبحت تتم بشكل شبه فوري بفضل تحسن الاستجابة وانخفاض زمن الانتظار.
سجل الذهب ارتفاعا طفيفا في بداية تداولات اليوم الإثنين، مدعوما بتراجع قيمة الدولار وبتنامي رهانات المستثمرين على خفض مرتقب لأسعار الفائدة الأمريكية خلال هذا الأسبوع.
كشفت المندوبية السامية للتخطيط في مذكرتها حول الحسابات الوطنية للقطاعات المؤسساتية لسنة 2024، عن تحسن ملحوظ في دينامية الاستثمار والادخار الوطني، مقابل ارتفاع الحاجة إلى التمويل خلال السنة ذاتها.
تشتد المنافسة في شمال إفريقيا على بوابة الغاز نحو القارة الأوروبية، إذ تجد ليبيا نفسها اليوم في سباق محتدم مع المغرب والجزائر لجذب الغاز النيجيري، في لحظة تشتد فيها أزمة الطاقة العالمية وتبحث أوروبا عن بدائل آمنة ومستقرة بعيدًا عن مصادرها التقليدية.