جدد الملك محمد السادس الثقة في آمنة بوعياش، الجمعة 28 مارس 2025، على رأس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، وهي التي تم تعيينها من قبل الملك في ولاية أولى في دجنبر 2018.
عيد بلا إرهاق لما بقي من قطيع حيواني يمشي فوق هذه الأرض التي خاصمتها الأمطار طيلة سبع سنوات عجاف. هكذا بدا واضحا الحرص الملكي على الحفاظ على الثروة الحيوانية كأولوية استراتيجية، حين أهاب جلالة الملك محمد السادس بعموم الشعب المغربي بعدم إقامة شعيرة عيد الأضحية لهذا العام، نظرا للتحديات المناخية والاقتصادية، التي أدت إلى تسجيل تراجع كبير في أعداد الماشية.
يعد ورش الحماية الاجتماعية في المغرب ركيزة أساسية ضمن الدينامية التنموية التي جاء بها النموذج التنموي الجديد، حيث لا يمكن الحديث عن إقلاع اقتصادي وتحقيق تحول إلى دولة صاعدة دون معالجة عميقة للمسألة
تشكل المبادلات الفلاحية بين المغرب وفرنسا ركيزة جوهرية في بناء وتطوير العلاقات الاقتصادية الثنائية بين البلدين، حيث تتجلى فيها دينامية متميزة تجمع بين التكامل والتنوع في المنتجات المتبادلة، مما يعكس عمق
فاز المغربي عبد اللطيف بلمقدم بجائزة "الازدهار الرقمي العالمية"، التي نظمتها منظمة التعاون الرقمي، خلال الدورة الرابعة لجمعيتها العمومية الملتئمة الأربعاء بمنطقة البحر الميت بالأردن.
شهدت أسعار المحروقات في المغرب في الآونة الأخيرة انخفاضًا ملحوظًا، إذ تراجعت أسعار الغازوال بحوالي 12 سنتيمًا، بينما بقيت أسعار البنزين ثابتة. ويأتي ذلك بعد نحو أسبوعين من الارتفاع الذي شهدته هذه المواد بـ 20 سنتيما، وشملت كلا الصنفين الغازوال والبنزين.
شهدت سوق العملات المشفرة نموا كبيرا على المستوى الوطني، إذ بلغ عدد مستخدميها بالمغرب، أزيد من 6 ملايين شخص خلال السنة الماضية، بزيادة قدرها 60% مقارنة بسنة 2019، بعدما كان العدد في حدود 3.6 مليون شخص، وتعكس هذه الزيادة تحولا ملحوظا في كيفية تعامل المغاربة مع العملات الرقمية، رغم الحظر المفروض عليها من قبل الحكومة.
في خطوة تعكس تطور العلاقات الثنائية بين المغرب وموريتانيا، وقع البلدان مذكرة تفاهم لتطوير التعاون في قطاعي الكهرباء والطاقات المتجددة، هذا الاتفاق الذي أُعلن عنه في العاصمة الرباط، يفتح آفاقًا جديدة لتعزيز الأمن الطاقي وتحقيق التنمية المستدامة، بما يجسد رؤية مشتركة بين القيادتين، الملك محمد السادس والرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.
في السنوات الأخيرة، أصبح الهيدروجين الأخضر أحد أهم المواضيع في مجال الطاقة المتجددة حول العالم، خاصة في سياق السعي لتقليل انبعاثات الغازات الدفيئة والتحول نحو مصادر طاقة أكثر استدامة، إذ أن المغرب يمتلك إمكانيات هائلة في مجالات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ويعتبر واحدًا من الدول التي تأمل في أن تصبح مركزًا عالميًا لإنتاج الهيدروجين الأخضر. ومع ذلك، فإن مستقبل هذا القطاع يواجه تحديات عديدة قد تؤثر على قدرة الحكومة على الاستمرار في تقديم "عرض المغرب" في الهيدروجين الأخضر.
تشهد المملكة تحسناً ملحوظاً في توازن ميزانيتها العامة، إذ سجلت تراجعا في عجزها بنسبة 3,9% خلال السنة الماضية، مقارنة بالسنوات السابقة. هذا التحسن يمثل نقطة فارقة في مسار الاقتصاد المغربي، ويعكس الجهود المتواصلة التي تبذلها الحكومة لتقليص هذا العجز الذي يعد أحد التحديات الرئيسية للاقتصاد الوطني.