أفاد مجلس المنافسة بأن المبيعات السنوية من الكازوال والبنزين وصلت إلى ما يقارب 6.78 مليون طن، أي ما يقارب 8.12 مليار لتر في سنة 2023، مقابل 6.53 مليون طن (حوالي 7.83 مليار لتر) في سنة 2022، وهو ما يمثل زيادة بحوالي 3.75%.
أثار التقارب السياسي والاقتصادي الكبير الذي عرفته العلاقات الإسبانية المغربية العديد من ردود الفعل في مدريد، ما اضطر مجلس النواب لدعوة رئيس الحكومة الإسباني، بيدرو سانشيز لتقديم تقرير عن حالة علاقات بلاده مع المغرب.
أفاد مجلس المنافسة بأن واردات الكازوال والبنزين عرفت خلال السنتين الأخيرتين انخفاضا كبيرا بلغ 21,5%، من حيث القيمة، منتقلا من 66,3 مليار درهم في سنة 2022 إلى حوالي 52,7 مليار درهم في 2023، مع تسجيل نفس المستوى تقريبا من الواردات على مستوى الحجم.
وجدت فرنسا نفسها في الأشهر القليلة الماضية مجبرة على إعادة ترتيب أوراق علاقتها بالمغرب خصوصا في ظرفية حساسة شهدت انفتاح المملكة على شركاء جدد، وتوطيد العلاقات، خاصة الاقتصادية منها، مع حلفائها التقليديين، وهي التي فتحت فرصا استثمارية واقتصادية ضخمة، خاصة في كل ما يتعلق بالاستعدادات لتنظيم كأس إفريقيا 2025 و كأس العالم 2030، والطاقات المتجددة.
أفاد مركز أبحاث "بي إم سي إي كابيتال غلوبال ريسيرش" (BKGR)، بأن متوسط عجز السيولة البنكية تفاقم بنسبة 4,56% ليصل إلى 137,4 مليار درهم، خلال الأسبوع الممتد من 29 مارس إلى 04 أبريل الجاري.
أجرى محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، زيارة لورش تهيئة موقع المعرض الدولي للفلاحة بالمغرب (سيام -SIAM).
أبدت فرنسا استعدادها للاستثمار مع المغرب في أقاليمه الجنوبية حيث أشاد فرانك ريستر، الوزير المنتدب المكلف بالتجارة الخارجية، والجاذبية، والفرانكوفونية والفرنسيين المقيمين بالخارج مجددا بـ"جهود المغرب على صعيد الاستثمارات" في هذه المنطقة.
تدارست رئاسة الأغلبية الحكومية تطورات الأوضاع السياسية والاقتصادية ببلادنا، والأجندة المقبلة لعملها، وسبل تعزيز وتقوية التعاون بين الحكومة وجميع مكونات الأغلبية البرلمانية، على مستوى التشريع ومراقبة العمل الحكومي.
اعتبر فرانك ريستر، الوزير المنتدب المكلف بالتجارة الخارجية، والجاذبية، والفرانكوفونية والفرنسيين المقيمين بالخارج، أن "البعد الاقتصادي والتجاري يعد بلا شك عنصرا هاما في الصداقة والشراكة القوية جدا بين المغرب وفرنسا".
عقدت كل من الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها، وبنك المغرب والهيئة المغربية لسوق الرساميل، وهيئة مراقبة التأمينات والاحتياط الاجتماعي، أمس الخميس، اجتماعها السنوي الرابع رفيع المستوى المخصص لتتبع تنفيذ اتفاقية التعاون في مجال الوقاية من الفساد ومحاربته في القطاع المالي التي وقعتها المؤسسات الأربع في نونبر 2019.