سجلت مبيعات السيارات الفاخرة بالمغرب ارتفاعا ملحوظا، على الرغم من الأزمة الاقتصادية وتداعيات جائحة كورونا.
كشفت شركة "استراتيجيك فيجن"، أن الرغبة الكبيرة المتصاعدة لدى المستهلكين في شراء سيارة "أبل" حتى قبل وجود واحدة منها، اليوم، جعلهم يتملكون شغف كبير لاقتناء السيارة في ظل أزمة سلاسل التوريد العالمية، والمعاناة من نقص أشباه الموصلات.
أعلنت "بي إم دبلفي" عن تطوير تقنية خلايا الوقود الهيدروجينية كخيار إضافي للتنقل الفردي المستدام، بعد سنتين من الكشف عن سيارة "آي إكس 5" هيدروجين نيكست الاختبارية، لتمضي بذلك نحو استخدام وقود بديل صديق للبيئة.
أعلنت شركة صناعة السيارات "سكودا" المملوكة للعملاق الألماني "فولسفاغن"، نقل مصنعها لإنتاج الكابلات إلى المغرب، وذلك لتأمين حاجياته المتعثرة من الأسلاك الكهربائية، جراء الحرب في أوكرانيا.
حُكم على شركة صناعة السيارات الأمريكية "فورد" بدفع تعويض قدره 1.7 مليار دولار، وذلك نتيجة خلل في تصنيع أحد طرازاتها تسبب في وفاة زوجين في جيورجيا سنة 2014.
كشفت مجموعة " شياومي - Xiaomi "رسميا عن مستوى تقدم تكنولوجيتها الجديدة "Xiaomi Pilot"، إذ يتعلق الأمر بأول إعلان تصدره المجموعة بهذا الشأن، وذلك منذ أن قررت إطلاق إنتاج السيارة الكهربائية الذكية في مارس 2021.
لم يتجاوز حجم صادرات إسبانيا إلى المغرب من السيارات خلال سنة 2021، 1.1% فقط، أي 20 ألفا و653 سيارة، من ضمن مليون و820 ألف سيارة صُدرت إلى مختلف دول العالم.
تنتعش مبيعات السيارات المستعملة بحلول موسم الصيف من كل سنة، مدفوعة بتزايد الطلب على هذا النوع من السيارات، التي تلائم أسعارها ميزانياتها الملاك، غير الراغبين في اقتناء مركبات جديدة من الموزع مباشرة، بسبب محدودية الميزانية واعتبارات تشغيلية أخرى، إلا أن عمليات البيع والشراء بين الملاك الأفراد، تظل محفوفة بالمخاطر، خصوصا عند عملية نقل الملكية، والحصول على البطاقة الرمادية، التي تثبت ملكية السيارة بشكل قانوني.
لا يدخر عشاق السيارات د هما واحدا في سبيل تجميل سياراتهم صورتها، بما جادت به آخر مستجدات التكنولوجيا الحديثة، يتعلق الأمر بإكسسوارات وأجهزة إلكترونية، تزايد عليها الطلب أخيرا، وأصبحت تمثل تكاليف إضافية لصيانة السيارة، إذ يحدث أن ينفق المالك مبلغ 6000 درهم لتجهيز سياراته بإضافات جديدة، والوجهة المقصودة لتحقيق هذه الغاية، غالبا ما تكون "صالونات" تجميل فريدة للسيارات، انتشرت مثل الفطر في أحياء البيضاء خلال الفترة الأخيرة.
كشفت علامة "رونو" المغرب، عن عرض خدماتها لبيع وشراء وتبادل السيارات المستعملة، وذلك عبر توفير سيارات مستعملة لا يتجاوز عمرها خمس سنوات وعدد الكيلومترات أقل من مائة ألف كيلومتر.
