شرعت "داسيا المغرب" في تسويق سياراتها الكهربائية الحضرية الأولى "داسيا سبرين" DACIA SRING، بمحرك كهربائي 100٪ ومدى 230 كيلومتر إلى WLTP 305 في المدينة، لتدشن عصرا جديدا في المملكة، يجعل التنقل الكهربائي في متناول الجميع.
رغم تراجع مبيعات السيارات خلال يناير الماضي بناقص 8.89 %، إلى 11 ألفا و333 وحدة، تباينت مبيعات العلامات الأكثر مبيعات، وتأرجح الطلب عيلها بين الانخفاض والارتفاع، خصوصا في فئة السيارات الفاخرة.
أعلن data.ai، المعروف سابقا بإسم App Annie، أن "إن درايف"، المنصة العالمية للتنقل والخدمات الحضرية، هو أكثر تطبيقات النقل الذكي تحميلا في المغرب خلال السنة الماضية، إذ أصبح التطبيق الأكثر تحميلا أيضا في بيرو، بنما، نيكاراغوا، إكوادور، كولومبيا، بوليفيا، باكستان، نيبال، ناميبيا و بوتسوانا.
سجلت "سميا"، الموزع الحصري لعلامتي BMW و MINI في المغرب، تسويق حوالي 41 ألف 146 عربة خلال 25 سنة، بينها 34719 سيارة لعلامة BMW و 2614 لعلامة MINI و3813 لعلامة دراجة نارية.
كشفت نتائج استطلاع جديد، أن حوالي 47 %، من الأشخاص المستجوبين يعتزمون تغيير سياراتهم خلال الفصل الأول من السنة الجارية.
يبدو أن مجموعة "تويوتا" اليابانية، لا تنوي التنازل عن عرشها في صدارة مبيعات السيارات على مستوى العالم، حيث تصدرت قائمة الأكثر مبيعا للسيارات خلال العام الماضي، متفوقة على شركة فولكسفاغن الألمانية، لتظل أكبر بائع سيارات للعام الثالث على التوالي.
كشف الاتحاد الألماني لصناعة السيارات "في دي آيه"، أن أزمة أشباه الموصلات الحالية من شأنها أن تؤدي إلى انخفاض الإنتاج العالمي من السيارات بنسبة 20%، أي حوالي 18 مليون سيارة خلال السنوات الثلاثة المقبلة ما لم يتم اتخاذ إجراءات مناسبة لمواجهة الأزمة.
كشفت شركة "تسلا"، عن تحقيق أرباح معدلة بلغت 1.19 دولار للسهم، بمعدل أفضل من متوسط خلال الربع الأخير من السنة الماضية، في إشارة إلى قوة الأداء بينما تواجه تساؤلات متزايدة بشأن الطلب على طرازاتها من السيارات الكهربائية.
شاركت "تويوتا" في الأسبوع الحالي في القمة العالمية لطاقة المستقبل المنعقدة في أبوظبي، إذ استعرضت بعض حلولها الرائدة في مجال التنقل الصديق للبيئة، والمتمثلة في رافعتها الشوكية، ومركباتها الكهربائية المتطورة تويوتا ميراي، اللتين تعملان بتقنية خلايا وقود الهيدروجين "FCEV" المبتكرة.
كشفت شركة "تيسلا"، عن أنها باعت 1.31 مليون مركبة كهربائية سنة 2022، وهو مستوى قياسي يمثل ارتفاعا بنسبة 40% مقارنةً بالعام السابق، لكنه أدنى من التوقعات التي توقعتها الشركة نفسها، وبورصة "وول ستريت".