بلغت عملة "بيتكوين" والذهب مستويات قياسية مع استمرار المستثمرين في المراهنة على أن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة هذا الصيف.
شرع المغرب في الاستعداد لاحتضان كأس العالم 2030 إلى جانب إسبانيا والبرتغال، عن طريق التخطيط لتوسيع وإعادة تصميم مطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء، أكبر مطارات المملكة، الذي يمثل 35 في المائة من حركة النقل الجوي.
تزامنا مع اقتراب حلول شهر رمضان، ارتفعت أسعار التمور بعد الجفاف الذي شهدته المملكة ،الذي ساهم في تراجع مستوى إنتاجها بالمغرب، حيث لم يتعدى 108 آلف طن على الصعيد الوطني، علما أن متوسط الإنتاج السنوي خلال السنوات الأخيرة كان يقدر بـ 150 ألف طن، وفقا لمكتب الصرف.
أفادت هيئة مراقبة التأمينات والاحتياط الاجتماعي "أكابس"، بأن الأقساط الصادرة عن شركات التأمين وإعادة التأمين بلغت 57 مليار درهم برسم سنة 2023، محققة بذلك ارتفاعا نسبته 4,6% مقارنة بسنة 2022.
قال المصطفى شهار، مدير القطب الأخضر بمجموعة القرض الفلاحي للمغرب، إن دعم المزارعين في هذه الظرفية العصيبة التي يمر منها القطاع الفلاحي في المغرب لتحسين الظروف المعيشية للأسر القروية، يشكل الهدف الرئيسي الذي يسعى القرض الفلاحي للمغرب إلى تحقيقه بصفته بنكًا مواطنا متضامنا مع العالم القروي، والذي تمثل تمويلاته الفلاحية 85% من الاعتمادات الممنوحة للقطاع الفلاحي من قبل القطاع البنكي المغربي.
بعد مشاورات ومباحثات عديدة، قررت شركة ميتسوبيشي اليابانية حل وتصفية مكتبها في تونس بشكل كامل، ودمجه مع مكتبها في الدار البيضاء.
بلغ رقم المعاملات الموطد الخاص بشركة توزيع التكنولوجيا "ديسواي" (Disway)، ما مجموعه 1.870 مليون درهم برسم سنة 2023، بانخفاض نسبته 4.1% مقارنة بسنة 2022.
قام يونس السكوري، وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، أمس الثلاثاء، بتدشين المعهد المتعدد التخصصات للمهن اللوجستيكية والصناعية فحص أنجرة، والمعهد المتخصص في مهن البناء والاشغال العمومية مرتيل، بحضور لبنى طريشة، المديرة العامة لمكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، وشركاء مؤسساتيين واقتصاديين.
حلت السيدة الأولى لكوت ديفوار دومينيك واتارا، بعد ظهر اليوم الثلاثاء بسلا، في زيارة عمل للمغرب في إطار إطلاق المرحلة الثانية من الحملة الإيفوارية "متحدون، نسمع بشكل أفضل"، التي تهدف إلى تمكين الأطفال الأفارقة المعوزين من استعادة حاسة السمع.
بعدما تمكنت من التحكم في الأسعار وتفادي حدوث نقص في كميات الغاز بفضل استبدال الوقود الروسي بواردات من دول أخرى وخفض الطلب، قررت دول الاتحاد الأوروبي تمديد الخفض الطوعي لاستهلاك الغاز بنسبة 15 بالمئة عبر التكتل حتى مارس 2025.