أفاد فوزي لقجع، الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، أمس الاثنين بمجلس النواب، أنه بفضل الإصلاح الضريبي الذي تم تنزيله ارتفعت الموارد الجبائية من 199 مليار درهم سنة 2020، إلى 299 مليار درهم سنة 2024.
رغم أن استضافة بطولة كأس العالم تولد العديد من التأثيرات الإيجابية على كرة القدم والاقتصاد الوطني، إلا أن تكلفتها تشكل تحديًا كبيرًا، حيث أن اتباع نهج استراتيجي يدمج رؤية طويلة الأجل وتنويع استخدامات البنية الأساسية من شأنه أن يزيد المكاسب.
أعلنت شركة ستيلانتيس Stellantis، في أعقاب الإعلان الصادر في يوليو 2024، عن استكمال عملية الاستحواذ على 49% المتبقية من شركة سوبريام Sopriam، التي كانت مملوكة في البداية لمجموعة المدى، مما يمثل علامة فارقة استراتيجية في التكامل لأنشطتها في الاستيراد والتصدير والتوزيع في المغرب.
ﻛﺸﻔﺖ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ أﻛﺪﻳﻄﺎل، اﻟﻴﻮم ﻋﻦ ﺣﺼﻴﻠﺔ اﺳﺘﺜﻨﺎﺋﻴﺔ ﻟﺴﻨﺔ 2024، اذ اعتبرتها ﺴﻨﺔ ﻣﺘﻤﻴﺰة ﺑﺘﻮﺳﻊ ﻛﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﻗﺪراﺗﻬﺎ وﺗﺤﺴﻴﻦ ﻣﺴﺘﻤﺮ ﻓﻲ ﺧﺪﻣﺎﺗﻬﺎ، ﻣﻤﺎ ﻳﻌﻜﺲ اﻟﺘﺰام اﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺑﺘﻠﺒﻴﺔ اﻻﺣﺘﻴﺎﺟﺎت اﻟﻤﺘﺰاﻳﺪة ﻟﻠﻤﻐﺎرﺑﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎل اﻟﺒﻨﻰ اﻟﺘﺤﺘﻴﺔ اﻟﺼﺤﻴﺔ.
سجلت منتجات الصيد الساحلي والتقليدي المسوقة، من حيث القيمة، نموا بنسبة 6% لتتجاوز 10,54 مليار درهم برسم سنة 2024، حسبما أفاد به المكتب الوطني للصيد البحري.
بلغت الصادرات الإسبانية نحو المغرب خلال الأشهر العشرة الأولى من سنة 2024، نحو 10.843 مليون أورو (أي ما يعادل 108.430 مليون درهم)، فيما بلغت الواردات 8.220 مليون يورو (أي ما يعادل 82.200 مليون درهم).
كشفت نتائج اللمحة الظرفية الصادرة في يناير 2025 عن قدرة الاقتصاد الوطني على تحقيق انتعاش ملحوظ خلال الفصل الثالث من عام 2024، وذلك بعد تباطؤ معدلات النمو في النصف الأول من السنة.
أعلن المكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني عن قيمة التعويض الجزافي الجديد على واردات القمح اللين، إذ تم تحديده في 14.71 درهمًا لكل قنطار مستورد خلال الفترة الممتدة من 1 إلى 31 يناير الجاري.
كشفت التوقعات الاقتصادية عن انتعاش النمو الوطني مع بداية عام 2025 بعد اعتدال وتيرته خلال نهاية عام 2024، وأشارت المعطيات إلى أن الناتج الداخلي الخام سيحقق نموًا بنسبة 3% خلال الفصل الرابع من 2024، قبل أن يرتفع إلى 3.5% في الفصل الأول من 2025، وذلك استنادًا إلى فرضية عودة الأمطار إلى مستوياتها الموسمية خلال فصل الشتاء.
مع بداية العام، تعيش بورصة الدار البيضاء واحدة من البدايات الأكثر إثارة، حيث يواصل المؤشر مازي تحطيم الأرقام القياسية، بيد أنه في نفس الوقت يرى البعض أن الأمر يتعلق بـ"عدم عقلانية سوق الأوراق المالية".