بات التحول الطاقي من الأولويات الاقتصادية بالنسبة للمغرب، حيث تعد المملكة من البلدان المستوردة للهيدروكربونات، وتتميز بهيكل اقتصادي متنوع، ويساهم القطاع الصناعي المغربي بحوالي 26 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، والزراعة بنسبة 12 في المائة والتعدين بنسبة 10 في المائة، فيما يساهم القطاع السياحي بحوالي 7 في المائة على هذا المستوى.
بلغ رقم المعاملات الإجمالي للمكتب الوطني للسكك الحديدية 1,024 مليار درهم عند نهاية شهر مارس 2024، ما يمثل تحسنا بنسبة 13% مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الفارطة.
جددت وزيرة الشؤون الخارجية الليبيرية، سارا بيسولو نيانتي، اليوم الأحد بسيول، دعم بلادها للوحدة الترابية للمغرب وسيادته على كامل أراضيه، بما في ذلك الصحراء المغربية.
وقع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، ووزير التجارة بجمهورية كوريا، إنكيو تشيونغ، اليوم الأحد بسيول، على بيان مشترك حول إطلاق مباحثات استكشافية لإرساء إطار قانوني للتجارة والاستثمار بين المملكة المغربية وجمهورية كوريا، في أفق اتفاق شراكة معززة.
أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الأحد بسيول، أن المغرب مستعد وقادر على المساهمة في شراكة جوهرية وعملية مع كوريا، تندرج في إطار الأجندة الطموحة لإفريقيا، مع ملاءمتها للاحتياجات والتحديات المحددة للبلدان الافريقية
مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط، تحقق رقم معاملات يعادل 19,58 مليار درهم عند متم مارس 2024، مقابل 18,28 مليار درهم خلال الفترة ذاتها من السنة الماضية، لتسجل بذلك فصلا آخر من الأداءات القوية.
جرى أمس الجمعة، اختتام فعاليات الدورة الثانية من معرض "جيتكس إفريقيا المغرب" المقام تحت الرعاية الملك محمد السادس بمشاركة أزيد من 1500 عارض يمثلون أكثر من 130 بلدا.
ترأس الملك محمد السادس، اليوم السبت بالقصر الملكي بالدار البيضاء مجلسا وزاريا، خصص للمصادقة على التوجهات الاستراتيجية للسياسة المساهماتية للدولة، ومشروع قانون تنظيمي، وعدد من مشاريع المراسيم التي تهم المجال العسكري، إضافة إلى تعيينات في المناصب العليا.
بلغ الناتج البنكي الصافي الموطد لمجموعة القرض الفلاحي للمغرب ما يعادل 1,02 مليار درهم برسم الفصل الأول من سنة 2024، ما يمثل ارتفاعا بنسبة 39% مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية.
قد يكون المغرب المستفيد الرئيسي من تحول أوروبا نحو “الوقود الأخضر”، ذو الكثافة الطاقية المنخفضة مقارنة بالوقود التقليدي، حيث توفر المملكة منصات للتزود بهذا النوع من الوقود بالنسبة للسفن القادمة من وإلى الاتحاد الأوروبي، وهو ما سيمكنها من إكمال رحلاتها بأقل عدد من التوقفات للتزود بالوقود نظرا لموقع المغرب الاستراتيجي.