هل الصناعيون مسؤولون أيضًا عن التضخم الذي يثقل كاهل المغاربة اليوم؟ تعتمد الإجابة على هذا السؤال على ما إذا كانت هناك منافسة في قطاع معين أم لا. وإذا كانت هناك منافسة، فسوف يسعى المصنعون إلى الابتكار وزيادة الإنتاجية بدلاً من زيادة أسعار منتجاتهم، وفقًا لتقديرات حكيم مراكشي، نائب رئيس الجمعية المغربية للمصدرين، ورئيس لجنة "الضرائب" في الاتحاد العام لمقاولات المغرب.
على إثر الأحداث الحالية في جمهورية السودان الشقيق، توصي سفارة المملكة المغربية بالخرطوم أفراد الجالية المغربية المقيمة بهذا البلد، حفاظا على أمنهم وسلامتهم، بتوخي الحيطة والحذر واجتناب التواجد في المناطق التي تعرف أي نوع من أنواع الاشتباكات.
قررت الحكومة أن تعطل عن العمل بصفة استثنائية إدارات الدولة والجماعات الترابية يوم الإثنين 24 أبريل الجاري، الذي يلي عطلة العيد.
كشفت معطيات جديدة، عن تسبب ارتفاع التضخم وغلاء أسعار المواد الأولية وطول آجال الأداء، في التشطيب على 1903 مقاولة من السجلات التجارية حتى متم فبراير الماضي، فيما دخلت 1870 مقاولة مسطرة التصفية والتسوية القضائية في المحاكم التجارية المختلفة بالمملكة.
كشف المكتب الأوربي للشرطة "الأوروبول" عن تفكيك شبكة لتبييض أموال "الكوكايين" بواسطة العملات المشفرة واقتناء عقارات راقية في دول بالاتحاد الأوربي والمغرب، وذلك بتنسيق دقيق مع السلطات البلجيكية والإسبانية.
سجلت تداولات بورصة الدار البيضاء، خلال الأسبوع الممتد من 10 إلى 14 أبريل الجاري، ارتفاعا طفيفا.
واكبت جامعة محمد السادس متعددة التخصصات أزيد من 500 حامل مشاريع ناشئة على مدار 3 سنوات الماضية، من خلال برامجها المختلفة في جميع مراحل النضج (ما قبل الاحاضلن، الحاضنة، التسريع، بناء المشاريع).
كشف تقرير حديث، أن الملياردير "إيلون ماسك" يخطط لإطلاق شركة ناشئة للذكاء الاصطناعي تنافس OpenAI ، المطورة لـ ChatGPT..
تمكنت عناصر فرقة مكافحة العصابات بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة تمارة بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، في الساعات الأولى من فجر اليوم السبت، من توقيف شخص يبلغ من العمر 24 سنة، يشتبه في تورطه في تزوير الأوراق المالية وعرضها للتداول.
نُشر مرسوم إصلاح نظام التقاعد المثير للجدل في فرنسا، والذي ينص خصوصا على رفع سن التقاعد إلى 64 عاما في الجريدة الرسمية السبت، إثر تفعيله من الرئيس إيمانويل ماكرون ليل الجمعة ساعات بعد إقراره في المجلس الدستوري. ويُفترض أن تنهي هذه الخطوة أزمة مستمرة منذ أكثر من ثلاثة أشهر، لكن المعارضة والنقابات تعهدتا بالاستمرار في محاربة القانون الذي بات رمزا لولاية ماكرون الثانية.