يسعى الصناع اليابانيون إلى نقل عملياتهم الخارجية إلى سوقهم الوطنية، وفق مسؤول كبير في شركة صناعة الصلب اليابانية "طوكيو ستيل مانيفاكتورينغ" (Tokyo Steel Manufacturing).
قفزت أسعار القمح إلى الحد الأقصى المسموح به في البورصة بعد تحرك الهند لتقييد الصادرات، ليكشف عن مدى شح الإمدادات العالمية بعد الحرب في أوكرانيا ويهدّد برفع أسعار المواد الغذائية بشكل أكبر.
ارتفعت العقود الآجلة للقمح في شيكاغو إلى 12.4 دولار للبوشل )27كيلو غرام( في منتصف مايو ، وهو أعلى مستوى في أكثر من شهرين وليس بعيدًا عن أعلى مستوى في 14 عامًا عند 12.5 دولارًا في مارس بعد أن أعلنت الهند تعليق صادرات القمح.
دفع ارتفاع الدولار الاقتصاد العالمي إلى التباطؤ، وذلك من خلال زيادة تكاليف الاقتراض، وتأجيج تقلبات الأسواق المالية، فيما يكاد يلوح القليل من الراحة في الأفق.
تدرس إيران إمكانية تصدير إنتاجها من الغاز الطبيعي إلى أوروبا، وفق ما أفاد مسؤول في وزارة النفط، يوم أمس الأحد، على خلفية ارتفاع أسعار موارد الطاقة نتيجة الحرب في أوكرانيا.
من المنتظر أن تستأنف الحركة الاقتصادية في الصين نشاطها المعتاد في يونيو المقبل.
تراجعت أسعار النفط اليوم الاثنين، بعد مكاسب جناها المستثمرون بعد ارتفاع الأسعار في الجلسة السابقة.
يبدو أن المجاعة تهدد العالم وسط ارتفاع أسعار القمح وترجيحات بانخفاض المحصول العالمي للمرة الأولى خلال 4 سنوات، الأمر الذي دفع دولا لإيقاف بيع محاصيلها وأخرى لإعلان نفاده قريبا.
منع "البنك المركزي لدول وسط أفريقيا" الذي لا يعترف بالعملات المشفرة، كافة البنوك من مشاركة منصات الدفع التي تتعامل بالعملات المشفرة، أو الاعتراف بها كأحد الأصول المالية.
حظرت الهند صادرات القمح لتي كان العالم يعتمد عليها لتخفيف قيود الإمداد الناجمة عن الحرب في أوكرانيا، قائلة إن الأمن الغذائي للبلاد في خطر.