بجهد استثماري غير مسبوق يبلغ 380 مليار درهم، أي ما يفوق 25% من الناتج الداخلي الخام، يؤكد مشروع قانون المالية لسنة 2026 على مركزية الاستثمار العمومي باعتباره قاطرة للإنعاش الاقتصادي والتحول الهيكلي للاقتصاد الوطني.
في وقت تواجه فيه دول عدة أزمات غذائية ومناخية، يواصل المغرب تعزيز مكانته كمزوّد موثوق للمنتجات الفلاحية، حيث تمكن من تحقيق نمو لافت في صادرات الفواكه والخضروات خلال العقدين الماضيين.
أنهت بورصة الدار البيضاء تعاملات الأسبوع الممتد من 3 إلى 7 نونبر على وقع الانخفاض، حيث سجل مؤشرها الرئيسي "مازي" (MASI) تراجعاً بنسبة 1,87% ليستقر عند 19.268,4 نقطة.
من منظور الاقتصاد الكلي، يمكن للتحول إلى الدفع الرقمي في المغرب أن يرفع الناتج الداخلي الخام بـ3 إلى 5٪ خلال 5 إلى 10 سنوات، ويزيد إنتاجية الخدمات بـ10 إلى 15٪، ويقلل القطاع غير المهيكل بـ11 إلى 13٪ خلال خمس سنوات، إذا ارتفع استخدام الدفع الرقمي بـ5٪ سنوياً.
أعلنت الحكومة في مشروع قانون المالية 2026 تخصيص غلاف مالي يبلغ حوالى 140 مليار درهم لقطاعي الصحة والتعليم، ما أثار نقاشا واسعا حول قدرة هذه الزيادة على الوصول فعليًا إلى الجهات والهامش القروي.
يستعد المغرب لاستيراد نحو 3.5 مليون طن من القمح اللين الفرنسي خلال موسم 2025–2026، وهو ما يشكل نحو ثلثي الاحتياجات الوطنية لهذه المادة الأساسية، وفق المنصات المختصة.
كشفت صحيفة “إلدياريو” الإسبانية أن المغرب يشهد طفرة نوعية في صناعة السيارات جعلته يفرض حضوره كقوة صناعية صاعدة في إفريقيا، ومنافسا جديا لعدد من الدول الأوروبية، وعلى رأسها إسبانيا التي بدأت تبدي قلقا متزايدا من التقدم السريع الذي تحققه المملكة في هذا المجال.
أنهت الأصول الصافية الخاضعة لتدبير الهيئات الجماعية للتوظيف في القيم المنقولة (OPCVM) شهر أكتوبر عند 790,46 مليار درهم، مسجلة انخفاضاً أسبوعياً بنسبة 1,4%، وفقاً لأحدث الإحصاءات الصادرة عن الجمعية المغربية لشركات التدبير وصناديق الاستثمار (ASFIM).
حقق المغرب إنجازا دبلوماسيا جديدا بعد انتخابه، اليوم الجمعة، عضوا في المجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) للفترة الممتدة من 2025 إلى 2029، وذلك خلال عملية التصويت التي جرت بمقر المنظمة في باريس.
تشهد الأسواق هذه الأيام ارتفاعا ملحوظا في أسعار البيض، إذ تجاوز ثمن البيضة الواحدة درهما ونصفا في عدد من المدن، بعد فترة قصيرة من الاستقرار النسبي، ويأتي هذا الارتفاع ليزيد من الضغط على ميزانيات الأسر، خصوصا مع تزايد تكاليف المعيشة في الآونة الأخيرة.