بلغ صافي الأصول تحت التدبير من قبل هيئات التوظيف الجماعي في القيم المنقولة (OPCVM) ما يقارب 813,6 مليار درهم (MMDH) إلى غاية 12 شتنبر 2025، مسجلاً تراجعاً أسبوعياً بنسبة 0,13%، وذلك وفقاً لما أفادت به الهيئة المغربية لسوق الرساميل (AMMC).
في وقت تتجه فيه أسعار النفط العالمية نحو تسجيل مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي، لم تشهد الأسواق تغيرا ملحوظا في تداولات الجمعة، حيث استقرت الأسعار عند مستويات قريبة من جلسات سابقة، في ظل ضغوط متزايدة بفعل بيانات أمريكية تشير إلى ضعف محتمل في الطلب على الوقود. خام برنت أغلق منخفضا بشكل طفيف ليستقر عند 67.43 دولار للبرميل، فيما بلغت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 63.53 دولار.
سجل المغرب خلال النصف الأول من سنة 2025 دينامية متصاعدة في مجال الابتكار وريادة الأعمال، حيث كشف المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية (OMPIC) عن منحه 305 براءات اختراع، من أصل 1460 طلبا تلقاها خلال هذه الفترة.
أنهت بورصة الدار البيضاء تداولات يوم الجمعة 19 شتنبر 2025 على وقع ارتفاع طفيف لمؤشراتها الرئيسية. فقد سجل مؤشر مازي زيادة بـ 0,73% ليبلغ 19.944,13 نقطة، بينما ارتفع مؤشر مازي 20 بـ 0,72% ليستقر عند 1.627,22 نقطة. من جهته، تقدم مؤشر مازي ESG بـ 0,79% إلى 1.362,04 نقطة.
يأتي الموسم الفلاحي الجديد في ظروف صعبة، خاصة مع استمرار الجفاف حيث يخشى المهنيون من نقص الأعلاف المخصّصة للماشية.
بمبادرة من مركز النقديات (CMI)، شهدت مدينة الدار البيضاء حدثاً بارزاً جمع مختلف الفاعلين الرئيسيين في منظومة الدفع الإلكتروني بالمغرب، حيث كرس هذا اللقاء رؤية مشتركة تهدف إلى تطوير استخدام البطاقات البنكية، تعزيز الثقة، وتسريع وتيرة الابتكار وتعميم حلول الدفع الإلكتروني، بما يخدم بناء اقتصاد حديث وفعّال وشامل.
أفادت وزارة الاقتصاد والمالية بأن وضعية التحملات ومداخيل الخزينة كشفت عن عجز في الميزانية بقيمة 59,8 مليار درهم متم غشت 2025، مقابل 40,4 مليار درهم خلال الفترة ذاتها قبل سنة.
يشكل إنجاز المغرب لبنى تحتية مينائية جديدة رافعة استراتيجية من شأنها تعزيز الجاذبية الاقتصادية للمملكة، ودعم تموقعها كقطب لوجستي وتجاري عالمي.
الأسمدة الفوسفاتية: OCP Nutricrops توقع مذكرة تفاهم لتحويل ثاني أكسيد الكربون (CO₂) المحتجز إلى حلول مستدامة
أطلق بنك CIH بطاقة "DIMA MAGHRIB" احتفالًا بتنظيم المغرب لكأس الأمم الإفريقية 2025، في خطوة تهدف إلى مواكبة هذا الحدث القاري البارز وتعزيز روح الانتماء الوطني لدى الجماهير المغربية. وتأتي هذه البطاقة، التي تحمل ألوان العلم المغربي، في نسختين: واحدة متعددة الخدمات وأخرى محلية مدفوعة مسبقًا، لتلبي مختلف الاحتياجات البنكية للمستخدمين، سواء للمعاملات اليومية أو عبر الإنترنت.
