يجهل أغلب المستهلكين حقوقهم وواجباتهم عند الشراء عبر الأنترنت، في ظل تنامي أنشطة التجارة الإلكترونية وتعقد معاملاتها، الأمر الذي يظهر من خلال ارتفاع حجم المنازعات بين التجار والزبناء، إذ يتيح هذا النوع من التجارة للمستهلك التسوق عن بعد، من مناطق تحكمها قوانين تختلف عن تنظيمات وإجراءات البيع بمناطق المشتري.
لا يستقيم اقتناء السلع المستديمة اليوم، دون الحديث عن الضمانات الممنوحة عنها، في حالة العطل أو التلف، وكذا ظهور عيوب لا يد للمستهلك فيها، يتعلق الأمر بالضمانات التعاقدية الممنوحة بموجب القانون 08- 31، المتعلق بتحديد تدابير لحماية المستهلك، الذي يوضح شروط الاستفادة منها.
تلجأ بعض الشركات والتجار إلى استغلال ضعف أو جهل المستهلك، وذلك من أجل استمالته لتوقيع عقد أو التزام، يكون الأداء فيه نقدا أو تسديدا لأجل، من خلال إشهارات كاذبة تتضمن معطيات، تستهدف التدليس على المستهلك، علما أن القانون 31.08، القاضي بتحديد تدابير لحماية المستهلك، يمنع كل التزام نشأ بفعل استغلال العوامل المذكورة، ويلزم في هذه الحالة المزود (الشركة أو التاجر)، بإرجاع المبالغ المستخلصة من المستهلك وتعويضه عن الأضرار التي لحقته.
شراء منزل قرار استثماري يحتاج الكثير من التركيز، فشراء "منزل الأحلام" أحد الإنجازات الحياتية التي تتصدر قائمة مهام معظم الأشخاص، سواء كنت تفكر في شراء منزل صغير أو منزل فخم يحتوي على حديقة.
يشهد المغرب خلال هذه الأيام ارتفاعا كبيرا في مستوى درجات الحرارة، وقد تشكل موجة الحر تأثيرات مختلفة على صحة وحياة الكثيرين.
يعاني العديد من الموظفين صعوبة في التكيف مع العودة إلى أجواء العمل مرة أخرى، خاصة إذا امتدت العطلة فترة طويلة، الأمر الذي يجعلهم غير حاضرين ذهنياً، وبالتالي تنخفض إنتاجية العمل، خاصة إذا امتدت العطلة لفترة طويلة.
أظهرت نتائج الاستبيان، الذي أطلقه المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي في إطار إعداد رأيه حول اقتصاد الرياضة، أن أكثر من نصف المغاربة يمارسون الرياضة بانتظام.
خلال شهر رمضان المبارك، تتكرر مشاهد المشاحنات والسلوكات العنيفة في الشارع والأحياء والأسواق والفضاءات العمومية، في تناقض تام مع المقاصد الصحية والروحية لشعيرة الصوم.
يقبل الكثيرون على وجبات جاهزة في رمضان خاصة تلك التي صنعت بالمنزل، نظرا لجودتها ولذتها.
يؤثر التضخم العالمي وارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية على مستوى معيشة غالبية سكان الدول العربية ومنها المغرب، بالتالي تجد نفسك مضطرا لاتخاذ مجموعة من الإجراءات للتعايش مع هذه الأزمة الاقتصادية.