يشهد المغرب خلال هذه الأيام ارتفاعا كبيرا في مستوى درجات الحرارة، وقد تشكل موجة الحر تأثيرات مختلفة على صحة وحياة الكثيرين.
يعاني العديد من الموظفين صعوبة في التكيف مع العودة إلى أجواء العمل مرة أخرى، خاصة إذا امتدت العطلة فترة طويلة، الأمر الذي يجعلهم غير حاضرين ذهنياً، وبالتالي تنخفض إنتاجية العمل، خاصة إذا امتدت العطلة لفترة طويلة.
أظهرت نتائج الاستبيان، الذي أطلقه المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي في إطار إعداد رأيه حول اقتصاد الرياضة، أن أكثر من نصف المغاربة يمارسون الرياضة بانتظام.
خلال شهر رمضان المبارك، تتكرر مشاهد المشاحنات والسلوكات العنيفة في الشارع والأحياء والأسواق والفضاءات العمومية، في تناقض تام مع المقاصد الصحية والروحية لشعيرة الصوم.
يقبل الكثيرون على وجبات جاهزة في رمضان خاصة تلك التي صنعت بالمنزل، نظرا لجودتها ولذتها.
يؤثر التضخم العالمي وارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية على مستوى معيشة غالبية سكان الدول العربية ومنها المغرب، بالتالي تجد نفسك مضطرا لاتخاذ مجموعة من الإجراءات للتعايش مع هذه الأزمة الاقتصادية.
اعتبرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، أن يكون المغرب وجهة أفضل للسياح البريطانيين من فرنسا في الصيف بعد عامين من جائحة كوفيد19.
يشمل الصوم العديد من الفوائد الجسدية مثل فقدان الوزن وتحسين الذاكرة، الشيء الذي يعزز فكرة الصيام المتقطع عند غير المسلمين، كما يعتبر الصوم فترة مناسبة لتطهير الجسم من السموم.
قيادة السيارة تتطلب نوعا عاليا من التركيز والوعي، وبدون طعام وماء لساعات طويلة في فترة الصيام يتعب جسمنا وينخفض مستوى السكر في الدم، مما يؤدي للشعور بالتعب والإرهاق.
أصدر المكتب الوطني المغربي لسلامة الغذاء (ONSSA) مجموعة من الإرشادات لمساعدة الناس على شراء التمور الآمنة للاستهلاك طوال شهر رمضان.