تتشابه أعراض كورونا مع الإنفلونزا العادية لدرجة يصعب التفريق بينهما، بينما نستسهل الاعتقاد بأن إصابتنا بأعراض البرد هي مجرد نزلة بسيطة بدل الخضوع للاختبار من أجل التأكد.
يتمتع بعض الأشخاص بصفة الذكاء منذ الولادة، فيما آخرون يتطلب منهم الامر بدل مجهود مضاعف ومستمر لتطوير مستوى ذكائهم.
قد يضيع الموظف أثناء العمل ما بين الرسائل الالكترونية، والآجال النهائية للمشاريع، والملفات العالقة، والأعصاب المشدودة، وقد يستمر هذا الضغط حتى بعد أوقات العمل الرسمية.
تشير التقديرات البحثية إلى أن 92% من المشغلين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي بما فيها "لينكد إن" لإيجاد المرشحين المناسبين للوظائف الشاغرة.
يعتقد عدد لا بأس به من الموظفين أن العمل عن بعد سيجعل الترقي الوظيفي أصعب، مما يتطلب بذل مزيد من الجهد، لكن التحول للعمل عن بعد أصبح واقعا فرضته جائحة كورونا.
سواء كنت شابا نشطا أو مديرا تنفيذيا أو موظفا يبحث عن منصب جديد، فإن ربط شبكة مهنية ليس بالأمر السهل خاصة أن معظمنا لم يتعلم مهارات التواصل في المدارس.
تعيش الأسر على مستوى العالم أزمة خانقة بسبب تداعيات الجائحة، ومع الارتفاع المستمر للأسعار يقع على عاتق النساء المسؤولية الأكبر لتدبير مصروف المنزل في زمن كورونا.
يعاني الملايين عبر العالم من الأونيومانيا أو هوس التسوق، ولقد ارتفعت أعداد مدمني التسوق بالعقدين الأخيرين بفضل زيادة الاقبال على التسوق الرقمي أو الشراء عبر الأنترنيت.
اعتاد الناس على اتخاذ قرارات حاسمة، سواء بالإقلاع عن عادات سيئة أو المواظبة على أخرى حسنة، بداية كل عام جديد. لكن قلة قليلة فقط تضع "إنقاذ" كوكب الأرض، ضمن اهتماماتها، رغم أنه قرار يخص كل فرد منا.
يحلم معظمنا بإنجاز مشاريع مهنية ضخمة تحقق لنا الاستقلال الذاتي وتغنينا عن الوظائف التقليدية لكنها غالبا ما تبدو بعيدة المنال وصعبة التحقيق.