كشفت معطيات جديدة عن عزم شركة "أيا غولد آند سيلفر" (Aya Gold & Silver) الكندية ضخ استثمار بقيمة 500 مليون درهم، في المغرب خلال السنوات المقبلة لزيادة إنتاجها من الفضة.
أطلقت الحكومة عملية “المساهمة الإبرائية”، والتي تهم التسوية التلقائية برسم الممتلكات والموجودات المنشأة بالداخل و الخارج، تطبيقا لمقتضيات المادة 8 من قانون المالية رقم 23-55 برسم سنة 2024.
حقق قطاع هيئات التوظيف الجماعي العقاري (OPCI) إنجازاً كبيراً بوصوله لأول مرة إلى مبلغ غير مسدد يتجاوز 100 مليار درهم من الأصول الخاضعة للإدارة.
يتوجه عدد من المستثمرين المغاربة نحو البحث عن فرص لتحقيق أرباح سريعة، دون النظر إلى تطوير القيمة الصناعية، الابتكار، أو التوسع في الأسواق الدولية، مما يشكل عائقًا أمام تقدم الشركات المغربية، كما جاء في تقرير صادر عن البنك الدولي.
بينما تعيد المتاجر الكبرى والتحول الرقمي تشكيل عادات الاستهلاك في المغرب، تبدأ التجارة المحلية، التي تُعد ركيزة أساسية للاقتصاد والعلاقات الاجتماعية، في تحول طموح. هذه التجارة
تتوقع لجنة التنسيق والرقابة على المخاطر الشمولية أن تتسارع وتيرة نمو مكون الائتمان البنكي الموجه إلى القطاع غير المالي تدريجيا، لتنتقل من 3,8% في 2024 إلى 4,2% في 2025 وإلى 5,5 في 2026.
شهدت سنة 2024 نقطة تحول استراتيجي في القطاع المالي المغربي، إذ عرفت إطلاق مبادرات هامة تهدف إلى تعزيز المرونة الاقتصادية، تحديث البنية التحتية المالية، وتحقيق التوافق مع متطلبات التنمية المستدامة.
بينما تنتهي سنة 2024 بتخفيض سعر الفائدة الرئيسي، وهو الثاني في نفس العام، يتوقع محللون من مركز التجاري للأبحاث (AGR) استمرار هذه الدينامية في سنة 2025، حيث يعكس هذا التوجه رغبة البنك المركزي في الحفاظ على سياسة نقدية تيسيرية لدعم الاقتصاد الوطني في سياق السيطرة على التضخم.
يمر سوق سندات الإقتراض بمرحلة جيدة مع اقتراب عام 2024 من نهايته، حيث يبدو أن تخفيف أسعار الفائدة على السندات الذي بدأ في الأشهر الأخيرة هو جزء من دينامية دائمة بفضل الانخفاض الأخير في سعر الفائدة الرئيسي لبنك المغرب والإدارة الحكيمة لاحتياجات الخزينة.
بينما يستعد دونالد ترامب للعودة إلى البيت الأبيض في يناير 2025، تتوجه الأنظار إلى التداعيات المحتملة لسياساته على الاقتصاد العالمي، وبعيدا عن تأثيره على القطاع السياحي، الذي سبق لموقع "اقتصادكم" أن شرحه في مقال بعنوان "عودة ترامب وتأثيراتها على السياحة العالمية"، يرتقب أن يكون لولاية ترامب الثانية.