شرع إيمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي، في إصلاح "المكافأة البيئية" للسيارات الكهربائية، والتي ستصب في مصلحة صناعة السيارات الأوربية، ولكن قد يكون لها تأثير سلبي على المغرب، حيث يتم تصنيع العديد من الطرازات.
كشفت معطيات جديدة، عن عزم مجموعة "اونكوراد" طرح أسهمها ببورصة الدار البيضاء في غضون 4 سنوات و5 المقبلة، شريطة استيفاء جميع الشروط اللازمة.
تدهورت وضعية السدود خلال الأسابيع الأخيرة، مع انخفاض يومي في مستوى الملء، وهو أقل من السنة الماضية. ويثير هذا الوضع في الوقت نفسه، مخاوف من حدوث أزمة مياه خلال موسم الصيف المقبل، خاصة مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة.
سجّلت السياحة الوطنية انتعاشاً قوياً بداية السنة الجارية، وسط توقعاتٍ بتحقيقها أداءً استثنائياً في 2023، موازاة مع تدفق قادة المال والأعمال إلى المملكة للمشاركة بالاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي، التي ستُعقد بمراكش بعد حوالي 5 أشهُر، ما يمثل فرصة للقطاع السياحي من أجل تعزيز حجم الاستثمارات الأجنبية الواردة عليه.
خطت مجموعة من الإدارات العمومية خطوات متقدمة في سياق تحصين معاملاتها الإدارية، ضد مظاهر الفساد، خصوصا الرشوة والابتزاز، ففطنت منذ سنوات إلى أن الحل لمواجهة مثل هذه السلوكيات، التي تكلف الاقتصاد الوطني الملايير سنويا، وتطعن في شفافية الإدارة المغربية أمام المستثمرين المغاربة والأجانب، يتمثل في تقليص مستوى وتردد التدخل البشري في المعاملات.
تواجه البنوك سنة تتسم بالتحديات بسبب تأثير التضخم على القدرة الشرائية للمواطنين، وتداعيات رفع سعر الفائدة الرئيسي على كلفة الاقتراض، الذي سجّل تباطؤاً في الإقبال عليه بداية السنة الجارية.
يعد معدل الفائدة الرئيسي آلية من آليات البنوك المركزية لتدبير السياسة النقدية، ومن خلاله يتم تشجيع نفقات الاستهلاك أو الحد منها، حسب وضعية الاقتصاد.
تُظهر نتائج قطاع القروض الصغرى، الذي ما فتئ يكافح لاستعادة مستوى نشاطه لفترة ما قبل الأزمة، حصيلة متباينة برسم 2022، متأثرا بانخفاض عدد الزبائن في مواجهة ارتفاع حجم القروض الممنوحة والمستحقات غير المدفوعة.
طفت على السطح أهمية النحاس "المعدن الأحمر" في سباق صناعة السيارات الهجينة والكهربائية، بعدما تم الإعلان عن اختيار مصنع "رونو" طنجة، من أجل إطلاق خط إنتاج جديد لطرز " داسيا جوغر" الهجين انطلاقا من الفصل الثاني من 2024.
تختلف التكهنات حول توقعات الانتعاش الاقتصادي بالمغرب وتطور معدلات التضخم، ويثير وقع هذا الأخير على سوق العقارات مخاوف متزايدة في صفوف فاعلي القطاع.