عزيزة لا تخاف أحدا. تكشف عن مهنتها بدم بارد يجمد عروق كل من يتحدث عنها بسوء. بيد أنه لم يكن في الربع رجل واحد لا يتمنى لحظة دفء مع الجميلة عزيزة.
وفقا لتوقعات الأطلس العالمي للسمنة ، في المغرب ، من المرجح أن يعاني 46% من السكان من مشاكل خطيرة في زيادة الوزن بحلول عام 2035. يتماشى جرس الإنذار هذا مع بيانات وزارة الصحة المغربية ، التي تدعي أن 1 من كل خمسة مغاربة يعانون من السمنة المفرطة أو زيادة الوزن.
العمل عن بعد أحد أنماط التشغيل الجديدة الآخذة في الانتشار في المغرب كما في كل أنحاء العالم، كأحد تجليات تطور تكنولوجيا الإعلام والاتصال، إلا أن اعتماده لم يخل من إشكالات عملية تستدعي تأطيرا قانونيا، حماية للعامل عن بعد وللمشغ ل على حد سواء.
يواجه عدد كبير من زبناء البنوك مشاكل عند اتخاذهم قرار نقل حساباتهم البنكية من بنك إلى آخر، لأي سبب كان، وتتفاقم هذه العقبات عندما يكون الزبون مقيدا بقرض من المؤسسة البنكية أو اقتطاعات دائمة. يتعلق الأمر باختلالات تعيق الاستفادة من "الحركية البنكية"، التي أقرها بنك المغرب بموجب تعليمة صادرة عنه للفاعلين في القطاع.
أظهرت دراسة نشرت، أن المياه المعبأة في قنينات البلاستيك تحتوي على ما يصل إلى أكثر من 100 مرة من جزيئات البلاستيك مما كان يعتقد.
يتوصل عدد مهم من زبناء البنوك بمجموعة من الرسائل الإشهارية مع بداية كل سنة جديدة، تعرض عليهم خدمات ومزايا مستحدثة في البطاقات البنكية التي يستخدمونها. يتعلق الأمر في الواقع بتكاليف جديدة، ستضاف إلى العقد الذي يربط البنك بالزبون بشأن بطاقته.
ترتبط مواسم التخفيضات "الصولد" في المغرب بإعلانات المتاجر والعلامات الكبرى في أوربا، خصوصا خلال مناسبة رأس السنة الميلادية "البوناني".
يستغل عدد كبير من المغاربة المقيمين في الخارج فترة وجودهم بالمغرب خلال العطلة الصيفية، من أجل إنجاز مجموعة من المعاملات الإدارية، خصوصا تلك التي تفرض حضورهم الماضي. يتعلق الأمر هنا، بشكل كبير، بمعاملات رفع الرهن عن السكن الاقتصادي.
عرفت مختلف مناطق المملكة، ارتفاعا مهولا في درجة الحرارة أخيرا، إذ وصلت في بعض المدن الداخلية والأقاليم الجنوبية إلى ما يقارب 47 درجة مئوية، أي ما يفوق متوسط درجة الحرارة 45 درجة، الأمر الذي أثار مخاطر مرتبطة بالسلامة الصحية للمواطنين في ظل هذا الطقس.